تخبئ مركز الايواء في برلين الكثير من قصص معاناه السوريين, واحده من تلك القصص لسيدة سورية جاءت لإلمانيا قبل سنتين. بين خطأ المترجم وسوء الحظ ولون بشرتها السمراء الداكن حرمت من منحها حق اللجوء في المانيا لحد الأن.
ما هي قصة هذة السيدة؟ نتابعها بالفيديو القصير التالي:
إقراء أيضاً: ما هي أهم أنواع الغرامات التي يجب التعرف عليها في ألمانيا حتى لا تضظر لدفع مبالغ طائلة؟
تحديث: القضاء الالماني يحسم قضية المرأة السورية التي رفض طلب لجوئها بسبب لون بشرتها