تتباين غالباً وجهات النظر حول إذا ما كانت الهجرة أو اللجوء الى المانيا جدير بذلك العناء. هذا التباين ناتج عن الرؤية المختلفة للأشخاص وفق سلم أولوياتهم في الحياه . فالبعض مثلاً يرى حرية التعبير الموجودة في أوروبا شيء لوحده كاف لتفضيل المانيا على بلادهم الاصلية.
في هذا الفيديوهات يعبر عدة أشخاص عن رأيهم بهذا السؤال.
محمد لاجئ من سوريا يجيب في الفيديو التالي :
أوميد لاجئ من أفغانستان يجيب:
شاهد أيضاً : هل سيعود السوريون الى وطنهم إن أصبح آمنا؟
جودي مخملجي من سوريا تجيب :
ماكايابو لاجئة من الكونغو تجيب :